- كتاب استراتيجيات التعلم النشط 180استراتيجية مع الأمثلة التطبيقية - المعلمة أسماء
- كتاب التعلم المبني على المفاهيم و ا��نتاجات الاساسية مادة الكيمياء الصف الحادي عشر منهاج الاردن – مناهج عربية
خطة درس بإستراتيجية العصف الذهني خيارات إضافية أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة. المواضيع المتشابهة
كتاب استراتيجيات التعلم النشط 180استراتيجية مع الأمثلة التطبيقية - المعلمة أسماء
- كتاب التعلم النشط
- كتاب التعلم النشط لتفعيل مدرسة نشطة
- المرتبة 33 كم راتبه - إسألنا
- مخالفة قطع الاشارة في السعودية 2014 edition
- كتاب 101 استراتيجية في التعلم النشط
- تحميل كتاب استراتيجيات التعلم النشط لمنال حسن رمضان pdf - مكتبتي للكتب الالكترونية المجانية
كتاب التعلم المبني على المفاهيم و ا��نتاجات الاساسية مادة الكيمياء الصف الحادي عشر منهاج الاردن – مناهج عربية
كما ان التعليم النشط يجعل كفة الادارة أمله بين يدي المتعلم فيتعلم منها المسؤولية التي ألقاها على عاتقه المعلم، كما يعملون بجد حتى لا يضيعوا تلك المميزات، كما انها تعمل على زيادة التواصل بين كل من المعلم والمتعلم في الإطار التعليمي الذي يقومون به. يتعلم كل تلميذ أثناء عملية التعليم النشط حسب سرعة بديهته وقدرته الذهنية، فالناس ليسوا جميعًا سواء في استيعاب المعلومات التي قد يحصلون عليها أو استنتاج النتائج من التجارب التي يقومون بها، كما أن التعليم النشط يضيف جوًا من المتعة والمرح الى العملية التعليمية ويزيل الرتابة والملل من روتين التعليم اليومي الذي يمكن أن يمروا به كل يوم. يحفز التعليم النشط المتعلم أو التلميذ على اكتشاف ما يكنه من أفكار ويجعله يخرج كل طاقاته، حتى يتمكن من حل تلك المشكلة، كما إنها تضيف إليه الثقة بنفسه بأفكاره أن حقق المطلوب أو حصل على النتيجة التي يرغب بها. ما الفرق الذي يميز التعليم النشط عن عملية التعليم العادية والتقليدية هناك فروق كثيرة في عملية التعليم النشط، والتي يتميز بها عن عملية التعليم العادية وسنذكر بعضا منها: – بالنسبة إلى دور المعلم في عملية التعليم التقليدية، هو دور ملقن فقط للتلاميذ وناقل إلى المعلومات.
يعتقد أولئك الذين يدافعون عن البنائية أن قدرة المتعلم على التعلم تعتمد إلى حد كبير على ما يعرفه ويفهمه بالفعل، ويجب أن يكون اكتساب المعرفة عملية بناء مصممة بشكل فردي. تركز نظرية التعلم التحويلية على التغيير الضروري في كثير من الأحيان والمطلوب في التصورات المسبقة للمتعلم ورؤية العالم. تركز نظرية التعلم الجغرافي على الطرق التي تشكل بها السياقات والبيئات عملية التعلم. [1] خارج نطاق علم النفس التربوي، تُستخدم تقنيات المراقبة المباشرة لعمل الدماغ أثناء عملية التعلم، مثل الإمكانات المرتبطة بالحدث والتصوير الوظيفي بالرنين المغناطيسي، في علم الأعصاب التربوي. تم أيضًا اقتراح نظرية الذكاءات المتعددة، حيث يُنظر إلى التعلم على أنه تفاعل بين عشرات المجالات الوظيفية المختلفة في الدماغ لكل منها نقاط القوة والضعف الفردية الخاصة بها في أي متعلم بشري معين، ولكن البحث التجريبي وجد أن النظرية غير مدعوم بأدلة. ظهرت نظرية التعلم السلوكية في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1912 من قبل جون واطسون وتقوم على عدد من المبادئ منها: [2] يتم تقليل التشتت وضياع التركيز والانتباه لدى الطالب عند العمل على السيطرة على السلوك الذي يصدر منهم.